
تشكل الجاليات الواعية دبلوماسية موازية للدبلوماسية الرئيسية ويخرج من رحم كل جالية رجال يمثلون بلدانهم بقيمهم وعطائهم وحنكتهم وتضحياتهم فيكونون ملجأ لإخوانهم عند اشتداد الأزمات وسندا في الملمات وواجهة تعكس ثقافة وحضارة وتاريخ وطنهم أمام الشعوب الأخرى فيونون سفراء للإنسانية جمعاء
ولكم في رجل الأعمال المحترم الذائع الصيت
السيد محمدو ولد البو ولد أجيد خير دليل
فقد مثل موريتانيا فى دولة الغابون وفى غيرها من البلدان
بالصدق والوفاء والمحافظة على معالى الأمور ومكارم
الأخلاق
حين ظل هذا الرجل منارة يهتدي بها كل من أظلمت الدنيا فى عينيه
فقد مسح دموع الأرامل واليتامى وأسكت أنين الجياع
وساعد الضعفاء بدون من ولا أذى
لا يريد من ذالك جزاء ولا شكورا
وكان حاضرا دائما لحل مشاكل الجالية فى دولة الغابون
ومساعدة كل الوافدين إليه من جميع الأعراق الموريتانية لا يفرق بين أحد في ذلك فالمعيار الوحيد عنده هو أن تكون موريتانيا