يتعرض أخى وصديقى عالى مختار اكريكد مدير التعليم بولاية الترارزة لحملة ظالمة مستفزة من طرف أشخاص لديهم حساسية من تعيينه أو يودون تصفية حسابات شخصية لا أدرى طبيعتها
ومنهم من يركب موجة تحويل مدير ثانوية تيكند بحثا عن أية طريقة للإساءة للمدير اكريكد والحق أن تحويل مدير ثانوية تيكند قرار وزاري مبني على شكاوى كثيرة منه زادت طينها بلة تصريحات خارج السياق المهني ادلى بها المدير المثير للجدل
والمؤسف أن الهجوم على اكريكد حمل تنمرا واساءة للمعلمين ومكونى مدارسهم وكأنه لايمكن لمعلم أو مكون تولى إدارة ومسؤولية حسب المنطق الأعرج للمتهجمين على السيد اكريكد
ومن يعرف اكريكد يعرف أنه كفاءة وطنية خدم ميدانيا وتولى ادارة مدرسة المعلمين باكجوجت ثم ادار بكفاءة تعليم ولاية لعصابه
رجل عملي لايجامل أبدا وعند تعيينه على إدارة تعليم الترارزة رفع مظالم كثيرة عن عشرات المعلمين وفتح مدارس كانت مغلقة لغياب الطواقم واغلق مدارس اليافطات التى تثبت فى قرى لنافذين مع عدم وجود اية مقومات لافتتاحها
أما استقامته المالية والإدارية فمعروفة لدى كل الذين خبروه وعملوا معه
فهل يدفع المدير ثمن نجاحه وصرامته ورفضه للتعامل تحت الطاولة أو الانصياع لرغبات مريضة هنا أو هناك؟!
ام أن حليمة عادت لعادتها القديمة فى رمي الأشجار المثمرة بالحجارة؟!!